ذي القرنين اختلف العلماء فالتحقق من شخصيتة منهم من
قال انه الاسكندر المقدوني و مهم من قال انه رجل صالح كان ينشر
الخير فكل بقاع الارض حتي علي مر علي قوم بمكان قريبا
من قوم ياجوج و ما جوج فشكوا له فسادهم الكبير و هلاكهم
علي ايديهم و طلبوا منة ان يجد لهم حل افي مقاومتهم او
الجمايه من شرورهم و هم قوم اقوياء ظالمون و لا طاقه لهم
بقتالهم فاستجاب لهم ذي القرنين و قام بالشروع فعمل
سد منيع من الحديد و النحاس و امرهم ان يساعدوة فبناء
السد و بالفعل تم بناء سد عظيم و هو ما ذكرت تفاصيل القصة
بسوره الكهف لكن ذلك السد يبقي حتي يشاء الله و يزول عند
اكتمال احداث الساعة و ظهور المسيخ الدجال و المهدي المتظر