بنقدم لكم مجموعة كلمات كلها حزينة جدا جدا و بتهز و جدان القلب جدا
كلمات عن الحزن و الألم موجع ان تتصنع التجاهل، و قلبك يتألم بصمت!. نخفى حزنا و وجعا و دموعا احيانا..خلف عباره (أنا بخير) .. تبا لعزه النفس .. و سحقا لواقع لا يوجد بة احتواء صادق. احدهم: علمنى معني ان لا اثق بأحد مهما
كانت قوه علاقتى به!. عدت لعزلتى حتي لا يأتينى يوم اراك بالصدفه فاى مكان فهذة العالم البغيض. الأمل هو التغلب علي الحنين ليلا .. هنا يولد الأمل، و نموت نحن!. احيانا نتمني ان تكون احلامنا حقيقه .. و أحيانا نتمني لو كانت حقيقتنا حلما. بعض الأحزان لا تحتاج حلولا .. هى فقط تحتاج لـ كف صديق يربت علي كتفك .. يقول لك: انا
أشعر بك. فمنتصف الليل احب ۆحدتي بالرغم من انها معتمه و باردة، توقظ ذكرياتى و صفحات ربما اتلفت. خوفى يجى لك يوم و تنساني، و إذا شفتنى تقول شفتك انا و ين ذكرنى تري ناسي. لا يتألم الا من كان و فيا اكثر مما يجب. غريبه هذة الدنيا .. تحول جميع شى ضدي! و لا جيت اسقى الورد، يقول ارجوك ما و دي. ما زال بداخلى دمعه و جرح
وصرخه مكتومه .. ما زال الألم غافى و بكلمه يصحي من نومة .. هدوئى الظاهر يخدع هدوء انسانه مصدومة. تركت لى و جعا يكفينى سبعون عاما .. اي كرم هذا. بلا شعور .. اجد دمعات ساخنه تحرق و جنتاى .. اغمض عيناى بقوة
لكى لا اري سواهما .. لا اريد دموع اكثر .. بعدين انام و لا اشعر بشيء. لو قلت لى راح الحزن، الاقية قدامى .. فينى الم فالقلب مطعون فينى حزن .. ما مر فعيون الأيتام. مليت و أنا ادور لى علي مرسي يريحنى .. حزني
مكتوب لى من يوم نطقت اسمى و صار حزنى بكل مرسي يواجهنى و يضيعنى .. عن مسار الفرح و يوهمنى بالشجر. نصف حزين للأديب مصطفي الرافعى نأخذ جزءا من النص المأخوذ من كتاب “وحى القلم” للأديب مصطفي صادق الرافعي،
عبارات حزينه
