التمريض بصفه عامه والممرضين عنصران أساسيات لاستمرار
الحياه وتقدمها لانه لولاهما ما كان يستطيع الطب إتمام رسالته
ولان التمريض مهم جدا لحياه الإنسان فكان لابد من تطوير
التمريض وجعله كل يوم في تطور وازدهار اكثر من اليوم الذي قبله
حتى أصبح التمريض الان منزلي بمعنى انه اذا كان يوجد أحد مريض
في المنزل والحاله كانت لا تدعو ذهابه الي المستشفى أو كان
من كبار السن الذين يملون من المستشفيات بسرعه ولا يقدرون
على المكوث فيها لفترات طويله فالان يستطيع اي شخص مريض
العلاج في المنزل دون الحاجه الي الذهاب للمستشفى عن طريق
التمريض المنزلي والممرضين الان يذهبوا الي المنازل ليعالجوا
المرضى في المنازل على أحسن صوره